علي بن نايف الشحود ((حقوقُ الطبعِ لكلِّ مسلمٍ)) بسم الله الرحمن الرحيم
عن زيد بن أرقم – رضي الله عنه – قال : قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً فينا خطيباً بماء يُدعى خما بين مكة والمدينة ، فحمد الله وأثني عليه ، ووعظ وذكر ، ثم قال
يقول رحمه الله: والمرجئة الذين قالوا الإيمان تصديق القلب وقول اللسان، والأعمال ليست منه، كان منهم طائفة من فقهاء الكوفة وعبادها، ولم يكن قولهم مثل قول جهم،
٣٢ من جلد في الخمر ثمانين عمر رضي الله عنه (١) وأمثال ذلك بكثير مما سنه عمر بن الخطاب وصير بدعة حسنة
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً، قَالُوا: أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ
س1 ما معنى الكلمات الآتية؟
حديث: ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان
صحيح وضعيف سنن ابن ماجة ( سنن ابن ماجة ) 4001 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وعلي بن محمد قالا حدثنا عبيد الله بن موسى عن موسى بن عبيدة عن داود بن مدرك عن عروة بن الزبير عن عائشة قالت بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس في